الأحد، 12 ديسمبر 2010

جميع المناطق الأثرية بمصر


وظائف . كوم
وظائف فى مصر - وظائف فى السعودية , فرص عمل , وظائف فى الكويت , وظائف فى امريكا
تقدم لكم باب التوظيف الكامل لكم و لجميع الدول لسهولة الحصول على وظائفكم التي تتناسب مع شهادتكم يجب التسجيل وبعد التسجيل تسجيل سيرتك الذاتيه كامله كما موضع على الموقع
اليكم التفاصيل الكامله
http://www.wzayeef.com/


اولا اثار الاسكندرية

وفيما يلي اهم مناطق الاثار بالاسكندرية

مقابر الأنفوشي

مقابر الأنفوشى

وهي مقابر من الحجر الجيري يرجع تاريخها إلى سنة 250ق.م وقد طليت لتبدو كأنها من المرمر والرخام , وزينت بصور للآلهة المصرية والحياة اليومية وصور من الجرافيك التي ترجع إلى نفس الفترة.

مقابر كوم الشقافة


مقابر كوم الشقافة

هذه الجبانة ذات المستويات الثلاثة تضم أيضاً التريكلينيوم أو المقاعد الطويلة الثلاثية , حيث كان أقارب الموتى يجلسون على مقاعد حجرية احتفالا بذكرى موتاهم , كما يوجد قبر رئيسي يتوسط المكان عليه رسوم بارزة لثعابين ذات لحى , وبالداخل يوجد تماثيل ترجع للقرن الثاني الميلادي للإلهين " سوبيك وأنوبيس " بالزي التقليدي الروماني.

المتحف اليوناني الروماني


المتحف اليونانى الرومانى

تعتبر المجموعة التي تغطي الفترة الواقعة بين القرن الثالث ق.م و السابع الميلادي , سجلاً رائعاً لحضارة اتسمت بالتغيير الدائم بسبب اندماج الأديان وتطور المجتمعات , ففي الأسكندرية امتزجت الديانات الرومانية والاغريقية والفرعونية في عبادة سيرابيس كما يمكن ملاكظة التحول من الوثنية إلى المسيحية وذلك في المعروضات التي تشمل مومياوات وتماثيل هيلينية , وتماثيل نصف الأباطرة الرومان , وتماثيل التناجر الصغيرة, وآثار ترجع إلى أوائل العصر المسيحي.

قلعة قايباي


قلعة قايتباى

تقع قلعة قايباي على الطرف الشمالي للميناء الشرقي , وتعد من المعالم البارزة لمدينة الأسكندرية , وقد أقيمت القلعة على الموقع الأصلي لمنارة الأسكندرية القديمة " فاروس" التي بنيت سنة 279ق.م يعلوها تمثال للإله بوسيدون . وبالرغم من أن فاروس جددت على مدى عصور مختلفة إلا أنها انهارت في القرن 15م. والقلعة تضم مسجداً ومتحفاً بحرياً , ومنها يتسنى رؤية مناظر رائعة للمدينة وللبحر معاً. تم تكتشاف أول متحفاً للآثار الغارقة تحت الماء "أمبراطورية كليوباترا" أي مدينة الأسكندرية القديمة بقصورها ذات الألوان والنقوش الواضحة وسفنها , وأكثر من خمسة آلاف تمثال فرعوني وروماني وموقعها أمام قلعة قايباي . كما يوجد مركز للغوص ذو طراز روماني بالنادي اليوناني بجوار قلعة قايباي لمشاهدة مدينة فاروس و كليوباترا التي تشمل (القصر - و حطام مراكب الشمس الخاصة بها - وبقايا طائرة ترجع للحرب العالمية الثاتية) .

عمود السوارى


عمود السوارى

عمود بومبى وهو آخر الاثار الباقية من معبد السيرابيوم أقامه بوستوموس ويرجع تاريخ هذا العمود إلى القرن الثالث الميلادى .

المسرح الرومانى


المسرح الرومانى

بكوم الدكة وهو المسرح الرومانى الوحيد فى مصر .

الحمامات الرومانية

وجد بعضها بجهات كوم الدكة و ابوقير الشرقية .

معبد الرأس السوداء

ويرجع بناؤه لآواخر القرن الثانى واوائل القرن الثالث الميلادى ويضم بهو المعبد تماثيل ايزيس واوزوريس وفاربوكراتيس .

معبد القيصرون


الجزء المتبقى من معبد القيصرون

شيدته كليوباترا السابعة باسم مارك انطونيوس وقد نصبت امام مدخله مسلتان نقلتا من معبد عين شمس وتحمل اسماء ملوك الفراعنة تحتمس الثالث ، وسيتى الأول ورمسيس الثانى وقد نقلت أحدى المسلتين عام 1877 إلى لندن والثانية إلى نيويورك .
ثالثا اثار الاقصر واسوان اولا الاقصر
تعد الاقصر أعظم المتاحف المفتوحة في العالم , فلا يكاد يخلو مكان فيها من أثر من تلك الآثار التي تملأ النفس رهبة لروعتها وجلالها وتنطق بعظمة المصريين القدماء وحضارتهم .

أطلق على الأقصر اسم " واست " اثناء الدولة الحديثة (1085 - 1567 ) وكانت عاصمة لمصر في ذلك الوقت , ثم تحور الاسم إلى طيبة التي وصفها هوميروس شاعر الأغريق " مدينة المائة بوابة" و أخيراً أطلق عليها العرب اسم الأقصر أي مدينة القصور لكثرة ما شاهدوه فيها من صروح وأبنية شامخة , وما تزال المعابد والمقابر والقصور قائمة بها وقد شيدت في صخور الحجر الجيري والجرانيت لتبقى على طول الزمن شاهدة على الرغبة في الخلود , وتحيط بها الأسواق والفنادق .


مدينة الأقصر لها طابع فريد يميزها عن جميع بقاع العالم .. أنك تمشى فيها فتشعر أنك تجمع بين الماضى والحاضر فى وقت واحد .. لا يخلو مكان فى مدينة الأقصر من أثر ناطق بعظمة قدماء المصريين قبل الميلاد بآلاف السنين


من أين جاء اسم الأقصر؟

إن مدينة الأقصر جزء من مدينة طيبة القديمة التى أطلق عليها شاعر الإغريق الشهير " هوميروس " اسم المدينة ذات المائة باب لكثرة ما بها من صروح عالية وبوابات شاهقة وتطورت المدينة عبر التاريخ حتى أطلق عليها العرب اسم الأقصر – أى مدينة القصور وذلك بعد أن بهرتهم بقصورها وضخامة مبانيها إن مدينة الأقصر ظلت مقر للسلطة فيما بين 2100 إلى 750 قبل الميلاد ومن هنا نعرف سر الرغبة التى يحسها الزائر لهذه المدينة الخالدة بآثارها الشامخة ذات الأعمدة الشاهقة على ضفتي النيل فى مجينة الأحياء على البر الشرقي حيث مشرق الشمس مصدر الحياة والنماء وفى مدينة الأموات على البر الغربى من النيل حيث مغرب الشمس مودعة الحياة فى مدار أبدى. على الضفة الشرقية للنيل معبد الأقصر – معابد الكرنك – متحف الأقصر على الصفة الغربية للنيل تمثالا ممنون – مقابر وادى الملوك والملكات – المعابد الجنائزية – مقابر الأشراف – مقابر الأشراف – مقابر دير المدينة .

آثار الاقصر:

أثار الضفة الشرقية

معبد الأقصر

معبد الأقصر :
يعد هذا المعبد للإله أمون رع والذى كان يحتفل بعيد زفافه إلى زوجته - موت- مرة كل عام فينتقل موكب الإله من معبد الكرنك بطريق النيل إلى معبد الأقصر ويرجع بناء المعبد إلى الفرعونين أمنحتب الثالث ورمسيس الثانى يبدأ مدخل المعبد بالصرح الذى شيده رمسيس الثانى وبه تمثالان ضخمان يمثلانه جالساً . ويتقدم المعبد مسلتان إحداهما مازالت قائمة والأخرى تزين ميدان الكونكورد فى باريس يلى هذا الصرح فناء رمسيس الثانى المحوط من ثلاث جوانب بصفين من الأعمدة على هيئة حزمه البردى المدعم .


مسجد أبو الحجاج

وفى الجزء الشمالى الشرقى يوجد الأن مسجد أبو الحجاج باقى أجزاء المعبد شيدها امنحتب الثالث، ويبدأ بقاعة الأعمدة الضخمة ذات الأربعة قشر عموداً مقسمة إلى صفين ونصل بعد ذلك إلى الفناء الكبير المفتوح ويحيط به من ثلاث جوانب صفان من الأعمدة – ثم نصل إلى بهو الأعمدة ويضم 32 عموداً – ونتقدم داخل المعبد لنصل إلى غرفة القارب المقدس وقد استطاع الإسكندر الأكبر أن يشيد مقصورة صغيرة له تحمل أسمه داخل مقصورة امنحتب الثالث .وأخيراً نصل إلى قدس الأقداس حيث حجرة التمثال المقدس وبها أربعة أعمدة .


معبد الكرنك

معابد الكرنك :
لا يوجد في الواقع مبنى في العالم بأسره يمكنك مقارنته بها وقد عرفت عند المصريين القدماء بأسم "اى بوت - اى بوت " أي أكثر الأماكن احتراماً , وقد بنيت بمقاييس مهيبة وتبلغ مساحة المكان مائة فدان ويمتد تاريخه على مدى ثلاثة عشر قرناً. تبدأ المعابد بطريق الكباش التي تمثل آمون رمز الخصوبة والنمو , وقد نحتت أسفل رؤوس الكباش تماثيل صغيرة لرمسيس الثاني .

ويعد أيضا من أعظم دور العبادة فى التاريخ، ويضم العديد من المعابد الى لا نظير لها من بينها معبد للأله أمون وزوجته الألهه (موت ) وأبنهما الإله ( خنسو ) اله القمر .. وعرف منذ الفتح العربى باسم الكرنك بمعنى الحصن.. ويبدأ المعبد بطريق للكباش ممثلا للإله أمون وهنا يرمز لقوة الخصب والنماء وقج نحت تحت رءوسها تماثيل الملك رمسيس الثانى نستهل زيارة المعبد بالمرور من الصرح الأول الذى يرجع إلى الملك نختبو ( الأسرة 30 ) ومنه إلى الفناء الكبير ويوجد على يمين الداخل ثالث مقاصير لثالوث طيبة من عهد سيتى الثانى، وعلى اليسار يرى معبد رمسيس الثالث .



بهو الأعمدة داخل معبد الكرنك

يلى ذلك بقايا الصرح الثانى ومنه إلى صالة الأعمدة الكبرى التى تحتوى على134 عموداً التى تتوطها تتميز بارتفاعها عن باقى الأعمدة ويفضى بنا المكان إلى بقايا الصرح الثالث حيث تقف أمامة مسلة تحتمس الأول ومنه إلى بقايا الصرح الرابع وتتقدمه مسلة حتشبسوت ثم تشاهد بقايا الصرح الخامس ومنه إلى قدس الأقداس وفى نهاية الجولة تصل إلى الفناء الذى يرجع إلى عهد الدولة الوسطى ومنه إلى صالة الاحتفالات الضخمة ذات الاعمدة وترجع إلى عهد تحتمس الثالث.

البحيرة المقدسة :

وتقع خارج البهو الرئيسى حيث يوجد تمثال كبير لجعران من عهد الملك امنحتب الثالث وكانت تستخدم فى الطهي

برنامج الصوت والضوء فى معبد الكرنك

يرى هذا البرنامج عن طريق العرض الباهر قصة بناء هذا الأثر الرائع بالكلمة والضوء واللحن الموسيقى ويتم العرض مرنين يومياً ويشهده المتفرجون من المدرجات المعدة لذلك، ويقدم برنامج العرض باللغات الإنجليزية ، الفرنسية ، العربية ، الالمانية .


متحف الأقصر

متحف الأقصر :
يقع بين معبدى الإقصر والكرنك ويضم المتحف المجموعات الأثرية الفرعونية التى عثر عليها فى مدينة الأقصر والمناطق المجاورة

أثار الضفة الغربية:

تمثالا ممنون :

تمثالا ممنون


هما كل ما تبقى من معبد تخليد الذكرى للفرعون امنحتب الثالث ويصل ارتفاع الواحد نحو 19.20 متر وقد أطلق الإغريق هذا الأسم عندما تصدع التمثال الشمالى منهما وأخرج صوتا – فشبهوه بالبطل الأسطورى ممنون الذى قتل فى حرب طرواده وكان ينادى أمة أيوس إلهة الفجر كل صباح فكانت تبكى عليه وكانت دموعها الندى .


مقابر وادى الملوك والملكات :

وهى المقابر التى أمر ملوك وملكات الدولة الحديثة بنحتها فى باطن الصخر فى هذا الوادى لتكون بمأمن من عبث اللصوص .. وتتكون من عدة غرف وسراديب توصل إلى حجرة الدفن .

وأهم هذه المقابر


مقبرة توت عنخ أمون

مقبرة رمسيس الثالث
مقبرة سيتى الأول
مقبرة رمسيس السادس
مقبر امنحتب الثانى
مقبرة حورمحب
مقبرة تحتمس الثالث
أهم مقابر وادى الملكات

مقبرة الملكة نفرتارى زوجة رمسيس الثانى

معابد تخليد الذكرى :
معبد الدير البحرى : شيدتة الملكة اللملكة " حتشبسوت "
معبد حتشبسوت
لتؤدى فيه الطقوس التى تفيدها فى العالم الأخر اما اسم الدير البحرى فهو اسم عربى حديث أطلق على هذه المنطقى فى القرن السابع الميلادى بعد أن استخدم الأقباط هذا المعبد ديراً لهم . ويتكون المعبد من ثلاثة مدرجات متصاعدة يقسمها طريق صاعد .

معبد الرمسيوم : معبد تخليد الذكرى لرمسيس الثانى ومسجل على جدرانه معركه قادش .

معبد مدينة هايو : معبد تخليد الذكرى للملك رمسيس الثالث وبه مناظر دينية وحربية فى حالة جيدة من الحفظ ولازالت ألوانه زاهية .
ومن أهم مقابر المنطقة :

مقابر الأشراف : وأهم ماتنقلة لنا مظاهر الحياة للنبلاء وعائلاتهم .

مقبرة نخت : تظهر نقوشها مدى رقى الفنان المصرى .
مقبرة مننا : كاتب الضياع الملكية فى عهد الملك تحتمس الرابع .
مقبرة رع مس : أحد كبار رجال الدولة فى عهد امنحتب الثالث واخناتون – وداخل المقبرة نقوش تمثل اخناتون وزوجته نفرتيتى ويستطيع زائر الأقصر أن يشاهد معبد دندرة ، ومعبد إسنا .
معبد دندرة :
ويقع على البر الغربى لمدينة قنا حوالى 60 كم شمال الأقصر وهو من المعابد اليونانية الرومانية. وقد بدأ بناءه الملك بطليموس الثالث وأضاف إلية كثير من البطالمة الأباطرة الرومان وبه منظر شهير يمثل الملكة كليوباتره وابنها سيزاريون يوليوس قيصر وتشتهر سقوفه بالمناظر الفلكية العديدة التى تضم الأبراج السماوية .

ثانيا : اثار اسوان:

مدينة اسوان :

مدينة أسوان وقت الغروب

تعتبر مدينة أسوان من أجمل مشاتى العالم وتضم عدة آثار تاريخية ابرزها : معابد أبو سمبل وهما معبدان بناهما رمسيس الثانى اشهر فراعنة مصر بين عامى 1290 و 1223 ق م .

وهما أهم معابد النوبة ويعتبر هذان المعبدان من المعجزات المعمارية فقد تم نحتهما بالكامل داخل الجبل وهما معبد أبو سمبل الكبير : وقد خصص لعبادة الإله رع حور آخت اله الشمس المشرقة .


معبد ابو سمبل الصغير :

بناه رمسيس الثانى تخليدا لزوجته المحبوبة نفرتارى ويمتاز هذا المعبد بجمال رسومه وألوانه ويطلق عليه اسم معبد صخور الهة الحب والموسيقى والجمال .



أثار القاهره والجيزه

تزخر القاهرة بالآثار الفرعونية القديمة وآثار العصور الوسطى بأنواعها المختلفة ..وفيها أهم عجائب الدنيا السبع على الاطلاق .. وهي أهرامات الجيزة وأهم ما تتميز به القاهرة أنها كانت عاصمة مصر في العصور الاسلامية ويمكن استعراض اثار القاهرة والجيزة كما يلي :

الهرم الأكبر وتمثال أبو الهول

منطقة اهرامات الجيزة

وتشتمل على الاهرامات الثلاثة وتمثال ابو الهول ومراكب الشمس ومعبد ابو الهول .

الهرم الاكبر : هرم الملك خوفو

أحد عجائب الدنيا السبع , شيد سنة 2650 ق.م تقريباً , ويعد يعتبرأعظم بناء حجري في العالم، ينسب للملك (خوفو) الأسرة الرابعة، بناه المهندس (حم أونو)، قاعدة الهرم مربعة الشكل طول كل ضلع في الأصل 230 متراً، وكان ارتفاعه في الأصل 146 متراً، وأصبح الآن 137 متراً، زاوية بنائه 5،51 درجة، بني هذا الهرم بطريقة ضغط الهواء، عدد الأحجار التي استخدمت في بنائه حوالي 2300000 كتلة حجريّة ووزنها في المتوسّط 5،2 طن .
هرم خوفو
ويعتبر ثاني ملوك الأسرة الرابعة، تولى الحكم بعد وفاة والده (سنفرو)، اسمه الكامل (خنم خواف لي ) أي (المعبود خنوم الذي يحميني)، يعتقد العلماء أنه أصلا من قرية (بني حسن) (منعت خوفو) أي (مرضعة خوفو)، ولا يعرف الكثير عن الأحداث الهامة في فترة حكمه، إلا أنه أرسل البعثات إلى وادي المغارة، حيث وجد اسمه وصورة تمثله وهو يهوي على رأس شخص بدبوس قاتل؛ وذلك لإحضار الفيروز، وله تمثال وحيد عثر عليه في (أبيدوس) من العاج، نقش اسمه على كرسي العرش، وطول التمثال خمسة سنتيمترات، وهو الآن بالمتحف المصري حكم طبقا لبردية (تورين) حوالي ثلاث وعشرين سنة، وينسب له الهرم الأكبر من أهرامات الجيزة ، وهو أضخم بناء حجري في العالم وأطلق عليه اسم (آخت خوفو) بمعنى أفق خوفو .

الهرم الثاني : هرم الملك خفرع

بناه الملك خفرع جنوب غرب هرم أبيه خوفو. و ، ما زال محتفظاً بجزء من كسائه في قمته حتى الآن، يبلغ ارتفاعه 143,5 متراً وطول كل ضلع 215,5 متراً، وزاوية ميله 53,10ْ، يقع في مستوى سطح الأرض، والمدخل يؤدي إلى ممر هابط، سقفه من الجرانيت وزاوية انحداره 22ْ، ينتهي عند متراس ندخل منه إلى ممر أفقي، ثم ممر منحدر يؤدي إلى حجيرة يطلق عليها خطأ حجيرة الدفن وهي فارغة منحوتة في الصخر، ويستمر الدهليز إلى متراس آخر نجده يرتفع إلى أعلى بممر أفقي ينتهي بحجيرة الدفن، وهذه الحجرة سقفها جمالوني مشيد بالحجر الجيري، وتكاد تكون منتصف الهرم، أطلق خفرع على هرمه اسم (العظيم) .
وخفرع هو الملك الرابع في الأسرة الرابعة تزوج من الأميرة (مراس عنخ) الثالثة يذكر المؤرخ مانيتون أنه حكم ست وعشرين سنة ينسب له الهرم الثاني من أهرام الجيزة ، وهو أقل ارتفاعا من هرم (خوفو) ، كان ارتفاعه في الأصل مائة وثلاثة وأربعين مترا ونصف، وأصبح الآن مائة و ستة و ثلاثين مترا ونصف، أقيم على مساحة تبلغ مئتين وخمس عشر مترامربعا ونصف المتر المربع، وللهرم مدخلان في الجهة الشمالية،ومازال الهرم يحتفظ بجزء من كسائه عند القمة، عثر في معبد الوادي الخاص بمجموعته الهرمية على تماثيل من حجر الشست، بينهم تمثال يعتبر من أجمل ما أنتجه فن النحت المصري.

الهرم الثالث: هرم منكاورع

بناه الملك منكاروع ابن الملك خفرع. ، طول كل ضلع من أضلاعه 5،108 متراً وارتفاعه في الأصل 5،66 متراً وزاوية ميله 51 درجة، أمّا مدخله في الناحية الشمالية يرتفع نحو أربعة أمتار فوق مستوى الأرض، ويؤدي إلى ممر هابط طوله31 متراً، وزاوية انحداره بسيطة، سقفه من الجرانيت ثم بعد ذلك نجد دهليزاً مبطناً بالأحجار، ويؤدي إلى ممر أفقي فيه ثلاثة متاريس،وبعد ذلك نصل إلى حجرة الدفن، وعثر على تابوت خشبي عليه اسمه وبه مومياؤه محفوظة بالمتحف البريطاني أطلق (منكاورع) على هرمه اسم (المقدّس) .

تمثال ابو الهول

تمثال ابو الهول
وقد قام الملك خفرع بنحت التمثال الضخم " أبو الهول " بوجة انسان وجسم أسد رابض بقرب الاهرام منذ نحو 4500 عام كان معظم الوقت مدفونا حتى رقبته في الرمال التي حمته غوائل الزمن. ومنذ اكتشافه في العصور الحديثة تحول ابو الهول الى فريسة للريح والماء والانسان لان الاحجار الجيرية المنحوت منها التمثال تآكلت بفعل المياه الجوفية والرياح الرملية. وقد خضع الاثر الفرعوني الذي يبلغ طوله 48 مترا لعمليات ترميم عدة .

مراكب الشمس : مركب خوفو

صورة جانبية لمركب الشمس (خوفو)
وبجانب الأهرام هناك متحف مراكب الشمس وهى التى عثر عليها مخبأة بجانب الاهرامات. في إحدى الحفرتين بجانب هرم (خوفو) وهي مصنوعة من خشب الأرز المستجلب من جبال لبنان، و كانت مفككة و موضوعة بعناية شديدة، كما وجدت الحبال و المجاديف الخاصّة بها، طول المركب (5،43 متر)، و أقصى عرض (9،5 متر)، و عمقه (87،1 متر)، و ارتفاع مقدمتها التي على شكل حزمة بردي (6 أمتار)، و ارتفاع مؤخّرتها (7 أمتار) و تتكوّن المركب من 1224 قطعة خشبيّة أطولها (23 متر)، و أصغرها(10 سم)، و المركب عبارة عن مقصورة رئيسيّة مقسّمة إلى حجرتين: حجرة صغيرة في اتجاه المقدّمة، و حجرة كبيرة مساحتها (7 أمتار) يحيط بالمقصورة 36 عموداً على شكل وتد خيمة، أمّا مقصورة الربّان فهي صغيرة جدّاً تقع في مقدّمة المركب، و للمركب 10 مجاديف 5 على كلّ جانب، و على الأغلب فقد وضع هذا المركب ليكون تحت تصرّف الملك في العالم الآخر .

منطقة اثار سقارة ودهشور

هرم سقارة المدرج
أقيم فيها أول بنيان حجرى فى العالم وهو هرم سقارة المدرج الذى بناه الملك زوسر عام 2816 ق م و أهرامات سقارة التي تشمل أهرامات الملوك تتي. أوناس. وأوسر كاف ومقابر ميري روكا. كاكجتي. بتاح حتب. تي. ني عنخ خنوم. خنوم حتب. نفر. نفر حرام بتاح. أيرو روكا بتاح. قار. بتاح شبسس. ميحو. عنخ ماحور. نفر شسم رع ومقبرة حسي إضافة لمجموعة أهرامات أبوصير ودهشور التي تعد ايضا من أهم المناطق الأثرية فى مصر وهى تضم أهم الكنوز الأثرية حيث عثر بها على أكثر من اكتشاف أثرى من الذهب داخل أهراماتها ومقابرها ، وأهم هذه الأهرامات هرم سنفرو ويعرف باسم الهرم الأصفر الهرم المنحنى الخاص بالملك سنفرو ، والهرم الأسود للملك امنمحات الثالث ، وهرم الملك سنوسرت الثالث وقد بدأت هذه المنطقة فى استقبال السياحة العالمية بعد اعدادها لذلك .

مناطق اثرية بمحافظة القاهرة:

ومنها منطقة سد الكفاره

ويقع فى وادى مرارى جنوب حلوان .

ومدنية أون

وهى من أهم المناطق الاثرية الفرعونية وتعرف باسم عين شمس أو هليو بوليس وتعتبر من أقدم العواصم فى العالم القديم ومن أهم معالمها الآثرية مسلة الملك سنوسرت الأول مسلة المطرية وهى الآثر الوحيد الباقى من معالم هذه المدينة . 


الآثار الإغريقية والرومانية والبيزنطية بالبحر الاحمر

طريق الآلهة الفرعوني : و يقع في طريق القصير - قفط و قد كان يدعى طريق الحمامات. و هو طريق فرعوني قديم كان يعتبر طريق رئيسي. و يحوي الطريق حوالي 2200 نقش فرعوني على جانبيه بالإضافة إلى العديد من الآبار و منجم للذهب يدعى منجم الفواخير و الذي مازال يحوي الكثير من الأدوات و النقوش. و الطريق يحتوي على عدد من المنازل التي كانت تعتبر إستراحات للمسافرين و العديد من البنايات الصغيرة التي تقع فوق الربى المرتفعة و التي كانت تستعمل كأبراج مراقبة. و يحوي الطريق أيضا بعض الآثار الرومانية
القلعة العثمانية : تقع القلعة العثمانية الشهيرة بداخل مدينة القصير. حيث تم بناءها في العهود العثمانية بمصر. و قد كان الغرض من بنائها هو حماية الحدود المصرية
الآثار الرومانية : يوجد العديد من بقايا المدن و البيوت و الآبار الرومانية القديمة في الأماكن الآتية:ـ أبو شعرة: 20 كم شمال الغردقة جبل الدخان: 65 كم شمال غرب الغردقة مونيس كلوديانوس: 65 كم طريق سفاجا - قنا 


أهم المعالم والمزارات الأثرية الفرعونية بالفيوم

آثار عصر ماقبل الأسرات

منطقة جرزة وقد عثر بها على جبانة تمثل الطور الأخير لعصر ما قبل الأسرات .

آثار عصر الأسرتين الأولى والثانية

طرخان وهي تعتبر من آثار الأسرتين الأولى والثانية ، حيث عثر بها على جبانة للأسرتين الأولى والثانية ، ومصطبة كبيرة من عهد الأسرة الاولى لها واجهة من الطوب اللبن ، ومقابر صغيرة من عصر الأسرة الأولى .

آثار عصر الأسرة الثالثة

هرم سيلا
هرم سيلا و يقع على الحافة الشرقية لمنخفض الفيوم مواجهاً لقرية الروبيات شرق الفيوم ولم يكشف عنه كاملاً ، وهو يختلف فى تصميمه عن الاهرامات التقليدية وهو مبنى على مرتفع وله شكل مدرج ويرجع الى الأسرة الثالثة .

آثار عصر الدولة الوسطى

معبد قصر الصاغة ويقع على بعد 8 كم شمال بحيرة قارون وهو مبنى من الحجر الجيرى والرملى ويحتوى القصر على سبعة مقصورات ، وتبلغ مساحته حوالى 180 متراً ، ويقع فى الجنوب منه جبانة من عصر الدولة الوسطى .
منطقة كيمان فارس ( أرسينوى ) ( شيدت ) وهى أصل مدينة الفيوم القديمة وتأسست فى عهد الأسرة الخامسة ، وازدهرت فى عهد الأسرة 12 وأنشأ بها الملك إمنمحات الثالث معبد الإله سبك وأطلق عليها إسم ( شيدت) ثم سميت ( أرسينوى ) تكريما لزوجته ، وتقع داخل مدينة الفيوم بحى الجامعة وكانت تبلغ مساحتها 220 فدان لهذا تعد أطلالها من أوسع ما عرف من بقايا المدن المصرية ويقع إلى الشمال من المدينة المعبد الرئيسى من عصر الدولة الوسطى ، كما عثر بها علىآثار تضم تمثالاً لإمنحات الثالث من الجرانيت الأسود ، وبرديات ، وعملات برونزية ، وتماثيل فخارية .. وقد قامت هيئة الآثار حالياً بحصر ما تبقى من هذه الآثار وإحاطتها بسياج .

مسلة سنوسرت

مسلة سنوسرت
عبارة قائم من الجرانيت بارتفاع 13متر وقمته مستديرة وبها ثقب لتثبيت تاج أو تمثال الملك .. أقامه الملك سنوسرت الأول من ملوك الاسرة 12 تخليدا لذكرى بدء تحويل أرض الفيوم إلى أرض زراعية وقد تم نقله من مكانه الاصلى بقرية ابجيج بالفيوم الى مدخل مدينه الفيوم عام 1972 .

هرم هوارة

هرم هوارة
يقع بقرية هواره على بعد 9 كم جنوب شرق مدينة الفيوم وشيد هذا الهرم من الطوب اللبن ثم كسى من الخارج بالحجر الجيرى ويبلغ إرتفاعه 58 متر وطول كل ضلع 100 متر وقد نجح بترى عام 1889 فى دخول الهرم والوصول الى حجرة الدفن والتى تتكون من كتلة واحدة ضخمة من الحجر الكوارتسيت ويصل وزنها الى 110 طن وليس لها باب ولكن اللصوص تمكنوا من الوصول اليها عن طريق فتحة فى السقف ونهبوا اهم مافيها وقد بنى هذا الهرم الملك إمنمحات الثالث من ملوك الأسره 12 .. وتضم المنطقه المحيطه بالهرم مجموعه من الآثار منها مقبرة الأميره نفروبتاح وبقايا قصر اللابرنت وجبانات من العصر المتأخر والتى عثر فيها على بورتريهات الفيوم.

أطلال مدينة ماضى

أطلال مدينة ماضى
تقع على بعد حوالى 35 كم جنوب غرب مدينة الفيوم بالقرب من عزبة الكاشف جنوب بحر البنات وتضم أطلال معبد من عصر الأسره 12 بناه كل من الملك إمنحمات الثالث والرابع ، ثم أضيفت إليه إضافات فى العصر الرومانى ، حيث وضعت به تماثيل أسود لها رؤوس آدمية ، ويعتبر أكبر معبد باقى من الدولة الوسطى فى مصر .. ويمكن الوصول إليها من الفيوم إلى أبو جندير ثم إلى بحر البنات ثم إلى المعبد .

قصر اللابرنت

هو معبد إمنمحات الثالث ، ويوجد بمنطقة هوارة ، وقد بنى ملاصقاً لهرم هوارة و كان يضم 12 بهواً كلها مسقوفة ، ستة منها تتجه شمالاً و ستة تتجه جنوباً ولها بوابات تقابل الواحدة الأخرى تماماً ، ويحيط البناء كله جدار واحد ، كما كان يوجد بالمبنى نوعان من الحجرات نصفها تحت الأرض والنصف الأخر على سطح الأرض ، ويقدر عدد هذه الحجرات بــ 300 حجرة ، والحجرات السفلية بها ضريح الملك وأحزمة التماسيح المقدسة ، ولم يتبقى من هذا الأثر حتى الآن إلا بعض آثار أعمدة الطابق العلوى ولم يكشف عن الطابق السفلى بعد .

مقبرة الأميرة نفرو بتاح

تقع قبل هرم هواره بحوالى 1.5 كم على ترعه بحر يوسف ، وهى مقبرة مبنية من الحجر الجيرى يوجد بها تابوت من الجرانيت تم نقله إلى هيئة الآثار ، وقد عثر بهذه المقبرة على مائدة وقرابين وثلاثة أوانى من الفضة الخالصة ، وقلادة قيمة للأميرة نفرو بتاح إبنة الملك إمنمحات الثالث .

هرم اللاهون

هرم اللاهون
مبنى من الطوب اللبن و كان مكسو بالحجر الجيرى ويبلغ ارتفاعة48 متروطول قاعدتة 106 متر ويقع مدخلة فى الجانب الجنوبى وبناة الملك سنوسرت الثانى من الاسرة الثانية عشر ويبعد عن مدينة الفيوم 22 كيلو متر وكان مبنى فوق ربوة عالية ارتفاعها 12 متراوقد فتح هذا الهرم بمعرفة العالم الانجليزى وليم فلندرز بترى 1889 وعثر داخلة على الصل الذهبى الوحيد الذى كان يوضع فوق التاج الملكى وهو بالمتحف المصرى وكذلك تم الكشف عن مقبرة الاميرة سات حاتحور بجوار الهرم ومازالت كنوز هذة الاميرة بالمتحف المصرى . وتضم منطقة هرم اللاهون المعالم الاثرية التالية :
  • جبانة اللاهون : تقع على مقربة من الهرم مقبرة مهندس الهرم ( إنبى ) وفى الجنوب 9 مصاطب كانت مقابر لأفراد الأسرة المالكة من بينها مقبرة سات حتحورات أيونت .
  • مدينة عمال اللاهون :- تقع حول هرم سنوسرت الثانى وترجع أهميتها فى أنها اقدم البلاد المصرية الواضحة المعالم .
  • مقبرة مكت :- مقبرة فى قرية اللاهون لشخص يدعى مكت من الأسرة 12 .

قاعدتا تمثالا إمنحمات الثانى

تقع القاعدتين المبنيتين من الحجر الجيرى بقرية بيهمو على بعد 7 كم من مدينة الفيوم ، وكان الملك أمنمحات الثانى قد أقامهما كقاعدتين منحوتتين فى الكوارتز لتمثالين كبيرين له ولزوجته ليطلان على بحيرة موريس القديمة ( قارون ) ، وكان يبلغ إرتفاع التمثالين 30 متراً ويبلغ إرتفاع كل قاعدة 4 أمتار .

اثار البطالمة

نالت الفيوم فى عهد البطالمة عناية كبيرة في النواحى الإقتصادية والزراعية ، وفى العصر اليونانى عمل بطليموس الثانى على إستصلاح الأراضى الزراعية وتجفيف مياه بحيرة قارون حيث قامت قرى جديدة مثل ديمية السباع شمال بحيرة قارون وكرانيس وسنورس وترسا وبطن إهريت وقصر البنات وقصر قارون ، وأطلق على الإقليم إسم أرسينوى نسبة لأخت بطليموس وفى العصر الرومانى شهدت البلاد حالة من الرخاء دامت أكثر من قرنين مما أدى إلى ازدهار مدينة أرسينوى وقامت قرى جديدة مثل تماينيس ( طاميه ) وأبوكساه .. إلا أن الأحوال قد تدهورت فى نهاية القرن الثالث الميلادى لتعالى البطالمه وإزدياد الضرائب وتدهور الأخلاق وإضطهاد الشعب مما أدى إلى إندثار بعض المدن مثل كرانيس وفيلادلفيا .

بطن إهريت

هى أطلال قرية شمال غرب الفيوم أنشئت فى العصر البطلمى وعثر فيها على نقوش وبرديات .

الآثار اليونانية والرومانية التى توجد فى محافظة الفيوم :

  • مدينة كرانيس مدينة أم الأثل آثار فيلادلفيا أطلال مدينة ديمية السباع .
  • بطن إهريت كيمان فارس معبد مدينة ماضى أم البريجات معبد قصر قارون .

مدينة كرانيس

أطلال مدينة كرانيس
تقع على طريق الفيوم القاهرة الصحراوى على بعد 33 كم من الفيوم و 109 كم من القاهرة ، ويرجع تاريخ المدينة إلى القرن الثالث ق.م وإستمرت فى القرن الخامس والعصر القبطى وفجر العصر الإسلامى وتضم بقايا معبدين كانا مكرسين لعبادة الإله سوبك (التمساح) إله المنطقة ، كما تضم حمام رومانى ومجموعة من المنازل ، ويوجد فى الجهة المقابلة مقابر المدينة .

مدينة أم الأتل

وهى تمثل أطلال مدينة ( باكخياس) الرومانية القديمة وكانت مركزاً للوحى ، وبها معبد مبنى بالطوب اللبن ومجموعه من المنازل ، وتقع على بعد 8 كم شرق مدينة كرانيس .

آثار فيلادلفيا

أنشئت فى القرن الثالث قبل الميلاد وذكرت فى البرديات اليونانية بأنها مركز للوحى والنبوه للآلهه آمون وإيزيس .. وتضم آثار بعض الضياع اليونانية مثل ضيعة أبولونيوس ، كما توجد بالفيوم آثار لمدينتى ثيودلفيا وإيهمريا .

أطلال مدينة ديمية السباع ( سكنوبايوس )

تقع على بعد 3 كم شمال بحيرة قارون وهى بلدة سكنوبايوس اليونانية القديمة وبها مخلفات من العصر اليونانى ، وقد كانت مدينه يبدأ منها سير القوافل المتجهة إلى الجنوب وواحات الصحراء .. وبها آثار معبد صغير من الحجر المربع ولاتزال أسوار حوائط المدينة قائمه كما لايزال معبدها وطرقاتها باقيه .

معبد قصر قارون ( ديونسياس )

معبد قصر قارون (ديونسايس)
يقع على الطرف الجنوبى الغربى لبحيرة قارون على بعد 50 كم من مدينة الفيوم ولا يزال المعبد يحتفظ بجميع تفاصيله وشكله العام ويزين مدخله قرص الشمس كما تزين مداخله رسوم بارزة ، وقد تأسست مدينة ديونسياس فى القرن الثالث ، وإزدهرت فى العصر الرومانى ، وبالمنطقه بقايا قلعة دقلاطيان .

أم البريجات ( تبتونس )

تقع على بعد30 كم جنوب غرب الفيوم بالقرب من قرية قصر الباسل وكانت على شاطىء بحيرة موريس القديمة ( قارون ) وكان بها معبد أيام الأسرة 12 وإزدهرت فى العصراليونانى وتضم آثار معبد ومدينة أم البريجات الرومانية وقد كشفت الحفريات بها مؤخرا عن بقايا معبدها القديم . 



يوجد بسيناء مجموعة كبيرة من الاثار الهامة والتي تلقى اهتماماً خاصاً عند أصحاب الديانات الثلاث لما بها من آثار دينية تتمثل في ....

دير سانت كاترين

منظر عام للدير
أمر ببنائه الإمبراطورة هيلانه والدة الإمبراطور قسطنطين سنة 432م ثم أكمل في عهد الإمبراطور جوستينيان سنة 545م ليكون معقلاً لرهبان سيناء وقد سمي في العصور التالية باسم دير القديسة كاترين أحد شهداء الإسكندرية لرؤية رآها أحد الرهبان في منامه بأنها نقلت إلى هذا الموضع فتم نقل رفاتها بناءً على ذلك وأطلق اسمها على الدير وعلى المنطقة كلها. وللدير سور عظيم يحيط بالعديد من المباني تخترقها ممرات ودهاليز وبه أبراج عالية في الأركان ومن أهم معالم الدير..

الكنيسة الرئيسية

الكنيسة الرئيسية بالدير
أقدم الآثار المسيحية في سيناء وإحدى الكنائس الهامة في العالم لما تحويه جدرانها من فسيفساء قديمة بالإضافة إلى التحف النادرة وتقع على إثنى عشر عموداً يرمز كلاً منها إلى شهر من شهور السنة وإلى الإثنى عشر رسولاً.

كنيسة الموتى

يوجد معرض لحفظ جماجم الموتى يسمى كنيسة الموتى وفيه رصت الجماجم بعضها فوق بعض وتوجد 6 مقابر فقط بالدير وهي خاصة بالرهبان والمطارنة.

المكتبة

صورة لراهب داخل المكتبة
يحتوي الدير على مكتبة تضم آلاف المخطوطات الأثرية الفضية باللغات اليونانية والسريانية والعربية ، والمكتبة مكونة من ثلاث غرف في صف واحد ويبلغ عدد المخطوطات نحو 6000 مجلد من بينها مخطوطات تاريخية وجغرافية وفلسفية بالإضافة إلى الكتب الدينية.

مكتبة الأيقونات

يحتوي دير سانت كاترين على أعظم وأندر مجموعة من الأيقونات الموجودة في العالم وهي عبارة عن صور زيتية دينية تعبر عن الأحداث في العهد القديم والحديث ويرجع تاريخها إلى القرن الثامن الميلادي.

شجرة العليقة المقدسة

وتوجد بداخل الدير حيث المكان الذي كلم منه موسى عليه السلام الله عو وجل في وادي " طوى ".

كنيسة العليقة المقدسة

توجد بجوار شجرة العليقة وهي أقدم مكان بالدير .

مسجد الحاكم بأمر الله

ويوجد أمام الكنيسة الكبرى وقد بني بالحجر الجرانيت في العصر الفاطمي في القرن الحادي عشر الميلادي.

المعصرة

توجد أسفل الجامع معصرة لعصر الزيتون.

الآبار

بئر موسى
يوجد العديد من الآبار مثل بئر موسى وبئر اسطفانوس.

جبل موسى

ويبلغ ارتفاعه 2258 متر ويوجد أعلى قمته كنيسة صغيرة وجامع يحرص السائحون من كافة أنحاء العالم على تسلق الجبل حتى القمة ومشاهدة شروق الشمس.

دير البنات

ويوجد بقرية فيران وهو خاص بإقامة الراهبات وبه كنيسة صغيرة.

معبد سرابيط الخادم

شيده الملك سنوسرت الأول من ملوك الأسرة الثانية عشر حيث بدأ المصريون القدماء في التنقيب عن الذهب والفيروز ... وفي عهد الملكين امنمحات الثالث والرابع أقيم هيكل الاله سيد والاله حتحور وفي عهد الأسرة الثامنة عشر أعاد ملوكها الاهتمام بسرابيط الخادم واستمر هذا الاهتمام في عهود تحتمس الثالث وحتشبسوت وامنحوتب اللثالث وسيت الأول ورمسيس الثاني ورمسيس السادس حيث بلغ عدد النقوش بسرابيط الخادم 387 نقشاً ولعل أهم ما يميز منطقة سرابيط الخادم أنها المنطقة التي اكتشف فيها عام 1905 الكتاابات التي عرفت فيما بعد باسم النقوش السينائية وهي أصل الأبجديات.

وادي مكتب

يوجد على مقربة من وادي المغارة وتوجد به آلاف من النقوش النبطية واليونانية والعبرية والعربيةة وتعود إلى التاريخ المسيحي وللنقوش النبطية في سيناء بالذات أهمية خاصة تثبت صلات مصر العربية.

نقوش المغارة

أقدم وثائق السياحة الثقافية في سيناء وهي نقوش منطقة المغارة وتدل على اهتمام المصريين بالتعدين وإرسال البعثات إلى تلك المناطق في وادي سدري شرق خليج السويس إلا أن نقوش المغارة تحطم معظمها.

الآثار التاريخية من العصر المملوكي بسيناء

والتي كشفت عنها حفريات هيئة الآثار بالتعاون مع البعثة اليابانية بطور سيناء وقد كشفت عن ميناء الطور التجاري القديم وبعض العملات من عصر محمد علي.

قلعة صلاح الدين

تقع على بعد 5كم جنوب طابا بناها صلاح الدين الأيوبي بجزيرة فرعون عام 1170م.

قلعة الجندي

بناها صلاح الدين الأيوبي شرق مدينة رأس سدر بحوالي 60كم عام 1187 م.

قلعة نويبع

تقع بالقرب من منطقة الخليج في منطقة الترابين بنويبع بناها الأتراك في القرن الثامن الميلادي.

جزيرة فرعون

ت
جزيرة فرعون وقلعة صلاح الدين
شتهر بجزيرة صلاح الدين وتعتبر من المناطق الأثرية الهامة بمحافظة سيناء وموقعها يجعلها تشرف على خليج العقبة من جوانبه المختلفة حيث السعودية والأردن وطابا.

اثار شمال سيناء

المعالم الاثرية

منطقة أثار الفرما بيلوزيوم

يعتبر أهم المواقع الأثرية الباقية فى شمال سيناء والذى ما زال يحتفظ ببقايا معماري أثرية ظاهرة على سطح الارض وهو الموقع الوحيد الذى يمكن تطويره ليصبح مزاراً سياحياً هاماً فى المستقبل .
ويقع على بعد حوالى خمسة عشرة كيلو متراً شمال قرية بالوظة على طريق القنطرة شرق بشمال سيناء ويمتد ليشمل عدداً من التلال الأثرية الهامة الى جانب المنطقة الرئيسية والتى تقع بها المدينة الأثرية والتىكشفت الحفائر الحديثة بها عن مجموعة من الحمامات ومسرح كبير يرجع للعصر الرومانى وقلعة رومانية استمر استخدامها حتى العصر الاسلامى .
ويوجد ايضا الضاحية الشرقية لمدينة بيلوزيوم (تل المخزن و تل الكنائس ) وهىاسماء حديثة اطلقها الأثرية وهى عباره عن مجموعة من الجزر تقع عن مصب الفرع البيلوزى وقد كانت هذه التلال معاصرة للمدينة لآثرية على الرغم من شخصية واستقلالية كل تل فى نوعية الآثار المكتشفة به .

تل المخزن

هو جزء من الضاحية الشرقية لمدينة الفرما (بيلوزيوم ) وتسمى تل المخزن وتم الكشف عن واحدة من أكبر الكنائس الأثرية القديمة الموجودة بشمال سيناء بل فى مصر . والتى يبلغ طول محورها من الشرق الى الغرب حوالى مائة متر وعرضها من الشمال الى الجنوب حوالى 45 متر وقد بنيت على الطراز البازيليكى المكون من صفين من الأعمدة وملحق بها كنيسة تذكارية فى الركن الجنوبى الشرقى وكانت مدينة بيلوزيوم تعد واحدة من المراكز الدينية الهامة والمؤثرة فى صناعة القرار فى العصر البيزنطي فى مصر وتم العثورعلى مجموعة من الكنائس تم تأريخها بنهاية القرن الرابع والخامس الميلادى واستمرت حتى بعد الفتح الاسلامي لمصر.

تل الشهداء

تشير الشواهد الأثرية المتناثرة على سطح التل الى أنه يرجع للعصر الرومانى ويحتمل وجود جبانة ترجع لنفس العصر بالتل . وقد سبق أن عثر أحد الأهالي من البدو على شاهد قبر عليه كتابات يونانية .

تل المحمديات

يقع على ساحل البحر المتوسط مباشرة فى زمام قرية رمانة وتوجد بعض العناصر المعمارية الغارقة أمام الساحل .
وقد تم إجراء حفائر به خلال موسم واحد فقط 96/1997 وتم الكشف عن بقايا قلعة رومانية من الحجر الجيرى وبداخلها حجرات ذات نوافذ ( فتحات ) يصل ارتفاع بعض هذه الحجرات لثلاثة أمتار مبنية من الطوب اللبن وأيضا تم الكشف عن بقايا مبنى يحتمل ان يكون معبداً به أعمدة من الحجر الجيرى وفى الناحية الغربية من القلعة توجد بقايا مقابر من الاحجار الكلسية ترجع للعصر اليونانى الرومانى .

تل الكرامة

يقع جنوب قرية الكرامة ولم يسبق إجراء حفائر به من قبل وتشير شواهد السطح الأثرية الى أن هذا التل يرجع الى العصر الرومانى والإسلامي .

تل قصراويت

يمثل هذا التل بقايا مدينة ترجع الى العصر النبطي وسبق نشر بعض الحفائر عنه وتمثل البقايا الأثرية الموجودة بقايا معبد نبطي ومقابر ذات سلالم من الاحجار الكلسية والسور الخارجى للمدينة وقد استكملت البعثات المصرية أعمال الحفائر فى هذا الموقع وكشفت عن أجزاء أخرى من المدينة وعثرت على مجموعة كبيرة من الأواني الفخارية والعملات التى ترجع الى العصر الرومانى .

تل الدراويش

هو أحد المواقع الأثرية التى ترجع للعصر الفرعونى ( الدولة الحديثة ) وتم الكشف فيه عن أربعة صوامع كبيرة بنيت بالطوب اللبن وكان يمثل احد محطات الطريق الحربى القديم لامداد الجيوش المصرية المتجهة نحو آسيا بالمؤن .
وكذلك عُثر على اختام تحمل اسم الملك سيتى الاول . وربما كانت هذه الصوامع داخل او خارج احد الحصون والذى لم يتم الكشف عنه حتى الان .

تل المضبعه

يقع هذا التل بناحية الروضة مركز بئر العبد وهو مستوى نوعاً ما وتوجد شواهد اثرية على السطح مثل كسرات الفخار وخلافه ترجع للعصر اليونانى الرومانى وسبق عمل مجسات به بمعرفة الآثار الاسلامية بآثار شمال سيناء .

تل الفلوسيات

يقع بالقرب من بحيرة البردويل وتوجد به بعض العناصر المعمارية التى تمثل كنائس وحصون حربية . ولم يسبق إجراء حفائر علمية به .

تل السويدات

عبارة عن منطقة رملية عليها شواهد أثرية من شقف فخار يرجع للعصر الرومانى والعصر الاسلامى ولم يسبق إجراء حفائر علمية به .

تل لحفن

تل مرتفع عن سطح الارض ويمثل قلعة بُنيت من شرائح حجرية وصخرية بيضاوية الشكل بنفس شكل التل من اعلى وتشير الشواهد الأثرية على السطح من شقف فخار وخلافة الى انه يرجع للعصر اليونانى والرومانى والنبطى . ولم يسبق إجراء حفائر علمية بهذا الموقع وتوجد ايضا بعض الآبار التى ترجع لنفس العصر .

تل الخروبة

يرجع الى عصر الدولة الحديثة من العصور الفرعونية وقد اجريت به حفائر من قبل كشفت عن بقايا قلعة ترجع لعصر الدولة الحديثة وعثر على اوانى فخارية واختام للملك سيتى الاول . ويوجد خارج هذا الحصن بعض المواقع الأثرية التابعة له .

تل زعيزع ( قبر عمير)

تشير الشواهد الأثرية على السطح انه يرجع للعصر اليونانى الرومانى تمثل بقايا طوب احمر ولم يسبق اجراء حفائر به .

تل الكوثر

كان يستخدم كأحد الملاجىء العسكرية للقوات الاسرائيلية خلال الفترة عام 67 ? 1973 وتم تخريبه تماما ويقع فى وسط كتله سكنية وعليه اشجار بسيطة واشغالات للبدو .

تل الست

يمثل ربوة عالية تطل على البحر المتوسط فى مسافة بسيطة وعليه شواهد اثرية تمثل جدران طوب لبن وتكاسير فخار ترجع للعصر اليونانى الرومانى .

تل لحيمر

تل مرتفع لم يسبق اجراء حفائر به ويحتمل أنه يرجع للعصر اليونانى الرومانى .

تل ابو شنار

تل مرتفع الى حد ما وتحيط به الزراعات وعليه بقايا طوب لبن وترجع للعصر اليونانى الرومانى ولم يسبق اجراء حفائر به .

تل رفح

يقسمه الحد الفاصل بين مصر وفلسطين الى قسمين ولم يتم اجراء حفائر به .

تل العصاليج

هو احد التلال الصغيرة التى تقع على ساحل البحر المتوسط وتكاسير الفخار المتناثره على سطحه تشير الى أنه يرجع الى العصر اليونانى الرومانى ويقع فى المسافه بين الشيخ زويد ورفح. ولم يتم عمل حفائر حتى الآن .

تل الخوينات

يقع بالقرب من الساحل شمال قرية مزار وتقوم الآثار الاسلامية بعمل حفائر به وكشفت عن مبانى من الأحجار ترجع الى العصر الاسلامى وهو أحد المحطات التى كانت تقع على أحد الطرق فى العصور الاسلامية .
ويوجد به أيضاً جبانة ترجع الى العصر اليونانى الرومانى وقد تم استرداد شواهد قبور ضمن آثار سيناء التى تم أستعادتها من اسرائيل استخرجتها من جبانة تل الخوينات.

تل مزار

يقع بقرية مزار على طريق القنطرة - العريش ولم يسبق إجراء حفائر به من قبل . والشواهد الأثرية على السطح من تكاسير فخار وخلافة تشير الى أنه يرجع للعصر اليونانى ? الرومانى .

تل القلس

يقع داخل بحيرة البردويل وتوجد به بقايا جبانة أثرية ومنازل وتكاسير فخارية وقوالب من الطوب الأحمر ترجع جميعها الى العصر اليونانى - الرومانى ولم يسبق إجراء حفائر به من قبل

قلعة العريش

هي الاثر الوحيد الباقي بمدينة العريش بجوار سوق الخميس الاسبوعي بالفواخرية مسجلة بقرار الوزاري 282 لسنة 97 مساحتها 75 ׸5 م كان بداخلها بئر وحديقة ومساكن الجند وشهدت احداث تاريخية هامة كمعاهدة العريش 1800 م بين الاتراك والحملة الفرنسية وهي بحاجة لاستكمال اعمال الحفائر وبدء اعمال الترميم وهي من عصر السلطان سليمان القانوني .

قلعة نخل

في مدينة نخل مسجلة بقرار وزاري رقم 388 لسنة 97 من عصر السلطان قنصوة الغوري وهي مربعة الشكل ذات مدخل منكسر لها خمسة ابراج وكانت مقر المحافظة وعاصمة لها وتقع علي درب الحاج المصري القديم وكان بها حديقة ترجع لعام 1906 م وكان بداخلها بئر وبجوارها من الخارج ثلاث برك ضخمة لاستخدام الحجاج وتم عمل حفائر بها وهي بحاجة لاعمال ترميم معماري دقيق .

لوحة نقش الغوري

توجد جنوب نخل بحوالي 84 كم ومعرض للتاكل بعوامل التعرية والتأثر بعادم السيارات لوقوعها علي الطريق الدولي النفق ? طابا ويجب معالجتها وعزلها .

قلعـة الطينة

تقع على الحدود الادارية لمحافظة بورسعيد عند الكيلو 32 طريق بالوظة - بور فؤاد شمال الطريق بحوالى 800 متر و هى من الموانىء الهامة فى العصر المملوكى لمدينة قاطية بين مصر و الشام و أوروبا حيث كانت ترسو عليه السفن للحماية و الترانزيت و التزود بالمياه و بها قلعة كبيرة من إنشاء السلطان قنصوه الغورى 1508 م ذات تخطيط مثمن تضم العديد من الأبراج الحربية و أبراج الحمام الزاجل و جامع كبير كان يسمى جامع العرب بالاضافة الى غرف الضباط و الجنود و بجانب القلعة تم الكشف عن مجموعة ضخمة من خزانات المياه و هى تحفة معمارية فريدة و تعد أكبر محطة مياه فى ذلك العصر بالاضافة للملحقات السكنية .

قلعة أم مفرج

من العصر المملوكى فى داخل الحدود الادارية لمحافظة بور سعيد من عصر السلطان برسباى فى مارس 1424 م و هو عبارة عن برج عسكرى داخل جزيرة فى بحيرة القلعة و هو بحاجة لأعمال حفر و ترميم متكامل .

قاطية

تقع الى الشرق من مدينة القنطرة شرق بحوالى 65 كم على الدرب السلطانى القديم أو الطريق الرملى الذى سلكه عمرو بن العاص أثناء فتح مصر . و هى من أهم المدن التجارية فى العصر المملوكى و لها ميناء على البحر هو الطينة و هى مزم الدرب و لا يمكن الجواز من مصر الى بلاد الشام و بالعكس إلا بالمرور منها و بها تجبي الضرائب و الجمارك من التجار ، تم كشف جامع من انشاء الظاهر بيبرس يتم إجراء ترميم له الآن و هى مخضعة بالقرار الوزارى رقم 199 لسنة97 .

الطرق التاريخية

  • طريق الحرب والتجارة الشمالى وهو بذاته طريق حورس الفرعونى القديم ، والطريق الذى سلكه عمرو بن العاص لفتح مصر ويبدأ من رفح شرقا حتى قلعة ثارو غربا .
  • طريق العائلة المقدسة ويمتد بطول ساحل البحر المتوسط وهو عبارة عن مسارالعائلة المقدسة (مريم العذراء وطفلها المسيح وابن عمها يوسف النجار ) .
  • طريق الحج الاسلامى ويمتد من عجرود غرب السويس مرورا بصحراء التيه حتى نخل ثم العقبة فى اتجاه الاراضى الحجازية ، وهـــو طريق لعبور الحجاج من مصر والمغرب العربى الى الاراضى الحجازية. 

تعتبر محافظة المنيا متحفا وسجلا خالدا لجميع العصور التاريخية التى مرت على مصر (الفرعونية - اليونانية – الرومانية – القبطية – الاسلامية – ثم العصر الحديث) ففيها منطقة بنى حسن شرق النيل بمركز أبوقرقاص .

اثار مدينة ملوي

متحف الآثار

تمتاز مدينة ملوى عن غيرها من المدن فى وجود متحف الآثار بها ويقع متحف آثار ملوى بموقع ممتاز فى مدينة ملوى حيث أنه يقع على ناصية شارعى الجلاء والعرفانى ويقرب من طريق مصر أسوان الرئيسى بمسافة 200 متر هذا وقد تم وضع حجر الأساس لبناء هذا المتحف عام 1962 م وتم افتتاحه فى عام 1963 م وهو يضم المقتنيات التى اكتشفت فى منطقة آثار تونة الجبل والتى ترجع الى العصر اليونانى والرومانى .
والمتحف مكون من طابقتين على مساحة حوالى 600 متر مربع ويحتوى من الداخل على أربعة صالات لعرض المقتنيات به .
الطابق الأول مكون من ثلاثة صالات
الصالة الأولى
تحتوى على مومياوات للطائر المقدس ( أييس )وتوابيت مصنوعة من الخشب والحجر الجيرى والفخار وكذلك تماثيل صغيرة للطائر أبيس على شكل الآلة حورس وكل هذه الأشياء اكتشفت فى سراديب تونة الجبل .
والصالة الثانية
تحتوى على أثاث جنائزى وهو عبارة عن توابيت تحتوى على بعض المومياوات لرجل و امرأة ولطفل وهى مصنوعة من الخشب والحجر الجيرى والرخام كما توجد موائد وبعض الأقنعة .
أما الصالة الثالثة
تحتوى على تماثيل لملوك وملكات وآلهة وآلهات الملكة ايزيس والملك أوزوريس والآله " تحت " على شكل قرد تحيط به تماثيل لتحميه وتجاوبه.
أما الصالة الرابعة
تحتوى على كل الأشياء التى كان يستخدمها القدماء المصريين فى تحياتهم اليومية مثل الملابس المصنوعة من الكتان أو الصوف ورسائل من أوراق البردى والعملات المصنوعة من البرونز أو الفضة وكذلك أوانى من الفخار التى كان يستخدمها القدماء مثل أطباق و أوانى تعتيق النبيذ .

تونة الجبل

مقابر تونة الجبل
تقع غرب الأشمونين بحوالى 10 كم وقد ازدهرت فى العصر اليونانى حيث كانت جبانة مدينة الأحياء بالأشمونين وقد سميت هيرموبوليس الغرب وتوجد بها منازل جنائزية وقد زينت برسوم تسترعى الانتباه اذ هى خليط من الفن اليونانى والمصرى القديم وتتزايد أهمية هذه المنطقة بالكشوفات الحديثة التى تتم بها . 1- مقبرة بيتوزيرس (300 ق.م. )
كان يشغل وظيفة كهنة الآله تحوت ويشبه هذا القبر فى مظهره الخارجى دور العبادة المصرية التى بنيت فى العهد البطلمة . وتميز هذه المقبرة بتداخل الفين الهيلينى والمصرى خاصة فى المقصورة الأمامية حيث رسمت مظاهر الحية اليومية والصناعات أما الحجرة الثانية فقد نقشت به رسوم اغلب الآله المصرية القديمة وكان بالمقبرة تابوت بيتوزيرس الذى نقل الى المتحف المصرى كأحد المقتنيات الهامة به وهى مقبرة أسرية حيث خصصت له ولوالده ولأخيه.

2- مقبرة ازادورا :
هذه المقبرة من عصر الامبراطور هاديريان وهى لفتاة يونانية ماتت غرقا فأقام والدها هذا البيت الجنائزى وبها كتابات يونانية فيها رثاء لوفاتها صغيرة السن .

3-السراديب(جبانة دفن الاله تحوت)
ممتدة تحت الأرض لمسافة كبيرة وكانت مخصصة لدفن الآله تحوت ( القرد والطائر أبو منجل ) اله الحكمة والمعرفة وقد أنشىء فى أحد السراديب متحفا يضم بعض المقتنيات التى وجدت فى هذه السراديب الممتدة وفى منطقة تونا الجبل والأشمونين .

4- الساقية الرومانية
ترجع الى العصر الرومانى وقد بنيت من الطوب الصلب الأحمر لتطهير الطائر المقدس أيبس أو القرد ولها سلالم تؤدى الى أسفل ويبلغ عمقها حوالى 200 قدم .

اثار مدينة الأشمونين

تقع غرب مدينة ملوى بحوالى 8 كم ويمكن الوصول اليها بالسيارة حتى الطريق السياحى شمال مدينة ملوى 3 كم ثم الاتجاه غربا 8 كم وقد كانت مقرا لعبادة الآله تحوت الممثل على شكل القرد أو أبومنجل وهى تمثل مدينة الأحياء ومدافنها تقع فى تونا الجبل .

ومن أهم آثار الأشمونين :-

  1. بقايا كنيسة على النظام البازلكى وأعمدتها من الجرانيت .
  2. بقايا معبد من فيليب أرهيديس .
  3. بقايا تماثيل للآله تحوت على شكل قرد البابون ترجع للدولة الحديثة .
  4. بقايا معبد للآله تحوت يرجع لعهد رمسيس الثانى .
هذا وتتميز الأشمونين بالسوق اليونانية حيث توجد مجموعة من الأعمدة من الجرانيت الأحمر ذات تيجان كورنتية ( هيلينستية ) وتوجد لافته حجرية تحدد تاريخ انشاء هذه السوق سنة 350 ق.م. فى عهد بطليموس الثانى وزوجته أرسينوى . ان الأشمونين لها تاريخ قديم حيث كانت مزدهرة فى الدولة القديمة والدولة الوسطى والعصر اليونانى الرومانى واسم ( الأشمونين ) هو تحريف للأسم القبطى ( خمون ) أو مدينة الثمانية المقجسة وأطلق عليها اليونانيون ( هيرموبوليس ماجنا ) .

دير أبو حنس

يبعد حوالى 1.5 كم شمال دير البرشا شرق الروضة وبها كنيسة تجمع بين الفن البيزنطى والفن البازلكى وترجع الى القرن الخامس الميلادى وتوجد كذلك كنيسة محفورة فى الجبل للقديس يحنس القصير وفيها صورة تمثل هيرودس وهو يقتل الأطفال الصغار بحثا عن السيد المسيح وفيها صورة جميلة تمثل حياة السيد المسيح ترجع الى القرن الخامس.

اثار الشيخ عبادة

تقع على بعد 8 كم شرق مدينة ملوى . بناها الامبراطور هادريان عام 130 ق.م. وكانت مدينة هامة فى العصر الفرعونى حيث وجد بها بقايا معبد ضخم لرمسيس الثانى .
فى العصر الاسلامى اختارها الشيخ عبادة بن الصامت ليقيم بها مسجدا يحمل اسمه كما أن هذه المدينة هى التى أنجبت السيدة ماريا القبطية زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم .

دير البرشا

تقع شرق النيل فى مواجهة مدينة ملوى ويمكن الوصول اليها بالسيارة حتى مدينة ملوى ثم الاتجاه نحو النيل فى مسافة 2 كم تقريبا ثم عبور النيل بالعبارة . وتضم مجموعة من المقابر الصخرية أهمها مقبرة جحوتى حتب وترجع الى الدولة الوسطى وأهم المناظر على جدرانها منظر يمثل طريقة نقل التماثيل من المحاجر الى المعبد على زحافة من الخشب ويبلغ ارتفاع التماثيل 20 قدما من محاجر حاتنوب ( بديرمواس ) وبها مناظر صيد الطيور البرية بالشبكة السداسية .

اثار دير مواس

منذ أكثر من 33 قرن وبالتحديد فى سنة 1370 قبل الميلاد وفى ليلة من ليالى أغسطس غاب عنها القمر والظلام يلف المدينة ( تل العمارنة آخت آتون ) الا من ضوء شاحب يشق استار الظلام ينبعث من سراج ملتهب بالزيت يتأرجح من ثقب معبد آتون بعاصمة مصر فى ذلك الزمان ( تل العمارنة) حيث هاجر اليها امنحتب الرابع من مدينة طيبة ملك آبائه وأجاده الى تلك الأرض البكر التى لم يعبد فيها أحد من قبل ولم تدنس بالكفر والالحاد حيث بنى فيها عاصمة ملكه وسماها أخت آتون أى أفق آتون وغير اسمه من امنحتب الرابع الى أخناتون أى النافع لآتون .
هذا الفرعون مع انه ذو سطوة وجبروت الا انه تخلى عن هذا الطريق متجها من طريق التأمل والتعبد فى خشوع وتوجس وابتهال العيون تنهمر منها الدموع والقلب وجل والنفس خاشعة داعيا الى عبادة الآله الواحد الأحد مرتلا : أنت ربى أحد دون شريك خلقت الدنيا وكنت نورا وهذا ليس بجديد على المصرى القديم فهذه سمة متأصلة حب التعبد والميل ال الدين وحب السلام وحب الآخرين


معبد رمسيس الثانى بأم الرخم

هو على بعد 23 كم غرب المدينة جنوب هضبة عجيبه و تم اكتشافه عام 1964 و قد بناه رمسيس الثانى عند عودته من ليبيا و هو حصـن لحماية حدود مصر الغربية و يمكن الوصول له عن طريق عجيبه .

مقابر الدفن الرومانية

تقع بمنطقة عجيبه و تبعد حوالى 25 كم غرب مطروح .

متحف روميل

هو عبارة عن كهف فى بطن الجبل و يضم بعض انواع الذخائر والسلاح والخرائط المهداة من ابن القائد الألمانى روميل .

حمام كليوباترا

يقع على بعد 5 كم غرب مدينة مرسى مطروح ، و هو عبارة عن صخرة ضخمه تمر فيها مياه البحر من خلال أنفاق منحوتة ثم يصب فى البحر مرة أخرى و يقال أن كليوباترا كانت تستحم فيه حيث وجد اطلال قصر خاص بها على الربوة المقابلة .

واحـــة ســيــوة

تعتبر واحة سيوة من أقدم الواحات المصرية و هى تقع تحت مستوى سطح البحر بحوالى 17 م والمناخ فى فصل الشتاء حتى أواخر فبراير دافئاً و من شهر مارس ترتفع الحرارة تدريجياً و تبلغ أقصاها فى فصل الصيف .. أما الأمطار فهى شتوية نادرة و بها العديد من المناطق التى يجب ان تزورها مثل معبد آمون للتنبؤات و جبل الموتي فى مدينة شالى القديمة كما بها أهم عيون للمياه الصالحة للسياحة العلاجية.

مدينة العلمين

مقبرة الكومنولث
تقع شرق مطروح بمسافة 184 كم شرقاً و من أهم معالمها مقبرة الكومنولث و المقبرة الألمانية والمقبرة الإيطالية ومتحف العلمين الحربى .

مدينة الحمام

من أهم معالمها محميه العميد التى تضم العديد من النباتات النادرة كما يقع به أحد أهم الأماكن السياحية المسيحية و هو معبد مارمينا الخاص بالاستشفاء . 







آثار العصر القبطى فى مدينة اسنا

بنيت الاثار القبطية فى مدينة اسنا وتجددت على مراحل زمنية مختلفة من القرون الاولى للمسيحية وحتى الآن وأهم الآثار الباقية حتى الآن :-

دير الانبا امونيوس المعروف بدير الشهداء

يعتبر هذا الدير من الاديره الهامة القائمة بمدينة اسنا نظرا لوجود ثروة زخرفية هامة من زخارف الفرسكو القديمة .
موقع الدير
يقع دير الشهداء على مسافة 5 كيلو متر جنوب غرب مدينة اسنا على مشارف الصحراء الغربية بنى الدير الحالى فى نفس مكان دير قديم يسمى دير انبا اسحق وسمى بدير الشهداء لانه نفس المكان الذى استشهد فيه معظم سكان اسنا من المسيحين على يد جنود الرومان فى نهاية القرن الثالث الميلادى ويحمل هذا الدير ايضا اسم الانبا امونيوس الشهيد اسقف مدينة اسنا وقت الاستشهاد.

أهم معالم الدير الآثرية

الدير بتخطيطة الحالى عبارة عن مساحة مستطيلة الشكل ( حوالى 50 متر وطول 40 متر ) يحيط بعمائره الداخلية سور مرتفع ويمكن تقسيم عمارة الدير الداخلية الى الاتى :
الكنيسة القديمة
ترجع مبانى الكنيسة القديمة للقرن 11/12 م وهى مقسمة الى ثلاث كنائس وتتميز بتعقيد تخطيطها وبقاء كمية كبيرة من زخارف الفرسكو القديمة على جردانها وقبابها التى تعد من اهم الزخارف المائية الباقية من القرن 11/12 فى الكنائس المصرية جميعاً.
تحوى هذه الزخارف رسوم السيد المسيح جالسا على العرش يحي به الملائكة ورسوما للسيدة العذراء مريم وهى تحمل المسيح الطفل وحولهما ملاكان ورسوما للقديس بطرس الرسول. ورسوم الشهداء الفرسان اقلاديوس وتاودروس وبقطر .
الكنيسة الحديثة
ترجع مبانيها الى النصف الاول من القرن العشرين وبها بعض الايقونات القديمة.
المغطس
يرجع تاريخ المغطس الحالى الى نفس تاريخ الكنيسة الحديث وقد بنى مكان مغطس قديم وبنفس اسلوب بنائه والمغطس عبارة عن حفرة فى الارض اسطوانية الشكل كان يملأ بالماء ويغطس فيه المسيحين اثناء احتفالهم بعيد الغطاس تذكارا لغطس السيد المسيح فى مياه الاردن وهى عادة قديمة ذكر فيها المقريزى فى القرن الخامس عشر الميلادى ان المصريون يغطسون فى مياه النيل فى هذا العيد.

الدير فى كتابة المؤرخين والرحالة والبعثات الآثرية

ذكر الدير الكثير من المؤرخين والرحالة والمقريزى من القرن 15م وفانسب فى القرن 17 ونوردن فى القرن 18 وقلاديمردى بون فى القرن 19 وسومرز كلارك فى القرن 20 وقام المعهد الفرنسى للآثار الشرقية بدراسة الدير ونشر عنه فى مجلد خاص بأديرة اسنا فى القرن 20م.

دير الانبا متاؤس المعروف بدير الفاخورى

يعتبر دير الفاخورى من أهم الاديره التى احتفظت باجزائها المعمارية الاثرية.
يقع دير الفاخورى جنوب غرب مدينة اسنا بحوالى 18 كيلو متر ويرجع تاريخ انشاؤه الى القرن الرابع الميلادى وهو احد سلسلة اديرة الرهبان المنتشرة فى جنوب مصر التى تأسست على نظام القديس باخوميوس فى الرهبنة والذى يقضى بان يعيش الرهبان فى حياة مشتركة داخل الدير.
ينسب دير الفاخورى الى القديس متاؤس الفاخورى رئيس الدير فى القرن الثامن الميلادى وهو الذى قام بتعمير الدير واقام مبانيه ولقب بالفاخورى لان صناعة الفخار كانت الحرفة الرئيسية للقديس متاؤس ولرهبان الدير والمعروف ان صناعة الفخار وهى احد الحرف البيئية التى تشتهر بها محافظة قنا حتى الان.

أهم معالم عمارة الدير الاثرية

أسوار الدير :
بنيت اسوار الدير من الطوب اللبن سمكها حوالى واحد متر تقريبا وتم تدعيمها من الخارج بتحصينات قوية تمثلت فى دعائم ساندة وقد تهدم معظم الاسوار الاصلية للدير.
الكنيسة المتهدمة
استخدم فى بناؤها الطوب اللبن والآجر وقد تهدمت ولم يبق منها الا الجدار الشمالى.
كنيسة الدير الاثرية :
يرجع تاريخها الى القرن الثانى عشر الميلادى وبها رسوم فرسكو تعد من أهم المناظر المائية التى رسمت فى الكنائس المصرية طيور واشكال هندسية واشكال للصليب بديعة المناظر ومن الرسوم الباقية حتى الآن رسوم للسيد المسيح والتلاميذ الاثنى عشر ورسوم الانبياء للعهد القديم وررسوم للقديس متؤس المنسوب اليه الدير .
حصن الدير
وهو أحد نماذج العمارة الدفاعية كان الرهبان يحتمون به عند هجوم الاعداء واللصوص عليهم والحصن مصمم بطريقة معمارية لا تمكن اى مهاجم من اختراقه. وهى مجموعة من الحجارات لسكن الرهبان .

الدير فى كتابات المؤرخين والرحالة والبعثات الاثرية

ذكر الدير من المؤرخين والرحالة ابو المكارم فى القرن 12م والمقريزى فى القرن الخامس عشر الميلالادى وفانسبت فى القرن 17م وتوردن فى القرن 18م وقام المعهد الفرنسى للآثار الشرقية بدراسة الدير والنشر عنه فى مجدل خاص.

كنيسة الام دولاجى واولادها الاربعة

وهى من الكنائس الآثرية بمدينة اسنا بعد 150 م تقريبا من نهر النيل تنسب هذه الكنيسة الى الشهيدة الام دولاجى واولادها الاربعة صورص وهرمان وابانوفا وسنظاس الذين استشهدوا فى القرن الثالث الميلادى اثناء الاضطهاد الرومانى.
وقد تعمد جنود الرومان ان يتلوا الابناء على ركبتى الام امعانا فى تعذيبها وبعدهم قتلوا الام بنيت هذه الكنيسة مكان منزل هؤلاء الشهداء فى القرن الرابع الميلادى وتجددت عدة مرات وأهم ما يميز هذه الكنيسة اثريا هو حجاب الهيكل وهو مصنوع من خشب معشق على شكل صلبان متداخلة.

مقبرة الثلاثة شهداء الفلاحين

هى مقبرة اثرية بمدينة اسنا تقع على بعد حوالى 30 متر من نهر النيل يوجد فيها اجساد الثلاثة فلاحين الشهدا الذين قتلهم الرومان بفؤسهم اثناء الاضطهاد الرومانى فى القرن الثالث عشر الميلادى وأهم المعالم الاثرية للمقبرة هى قبة المقبرة وهى تصميمها المعمارى بطريقة فريدة فى شكلها تشتمل على اشكال رخرفية هندسية بديعة ترمز فى شكلها العام الى السماء.

دير الرومانية

توجد اثار هذا الدير بجوار قرية الدير على الجانب الشرقى من النيل على بعد 3كم شمال اسنا ويرى من اثار هذا الدير بعض المبانى وساقية قديمة.

مغارات الرهبان

المتواجدين بالصحراء الغربية مدينة اسنا .
ترجع هذه المغارات الى العصر الاول للرهبان المتوحدين بمدينة اسنا وتقع غررب دير الفاخورى فى الصحراء الغربية غرب مدينة اسنا.
تم اكتشافها بالتعاون ما بين هيئة الاثار المصرية وبعثة المعهد الفرنسى للاثار الشرقية.

بقايا دير غرب قرية الطوايع

يقع هذا الدير غرب قرية الطوايع ويرى بمدينة اسنا منه اساسات الجدران بالآجر والطوب اللين وبشار الى ان مساحته كانت شاسعة.
تم اكتشافه بالتعاون ما بين هيئة الاثار المصرية وبعثة المعهد الفرنسى للآثار الشرقية .


أثار مدينه بنها

منطقة تل اتريب وحمامات اتريب

منطقة تل اتريب وحمامات اتريب
لقد تاكد لعلماء المصريين ان تاريخ هذه المدينة يرجع على الاقل الى الاسرة الرابعة الفرعونية وهى الاسرة التى اسسها الملك ( سنفرو ) حوالى 2613 ق.م ومدينة بنها الحالية قامت على الجزء الغربى من اتريب القديمة التى اختفت على مر الزمن تحت الزراعات والمنشأت البنائية الحديثة ولم يتبق من اتريب الاثرية سوى اجزاء يسيرة ترتفع عن الارض على شكل تلال يطلق عليها مجازا ( تل اتريب )حاليا من الناحية الشرقية من مدينة بنها ومن اهم المواقع الاثرية بها حمامات اتريب الاثرية وهى حمامات شبه متكاملة وليس المطلوب فيها الاغتسال فقط بل كانت تستخدم كمنتديات تجمع الاهالى وقت الظهيرة للمناقشة ومن اهم مكونات الحمام صالة الاستقبال وخلف الملابس وصالة الالعاب كما توجد حجرات تسخين المياه ومواسير لتصريف المياه الباردة والساخنة وقد بنيت الحمامات بالطوب الاحمر المكسو بطبقات من ( جير - رمل - حمرة ) وقد تعرضت الحمامات للعوامل الجوية من رياح وامطار وتغير في درجات الحرارة مما أثر كثيرا على أجزائها . التابوت الاثرى ( بف ثيو امون ) وهو تابوت من الحجر الجيرى وجد بشارع فريد ندا باتريب ببنها وهو موجود فى مكانة وهو في حالة جيدة ويحمل التابوت من جميع جوانبه شريطا من الكتابة الهيروغليفية التى تلف معظمها بسبب الاحوال الجوية والتابوت يحمل اسم ( بف ثيو امون ) ويدعى ايضا ( تا أم حر امون ) وهو المشرف على الحريم الملكى ورئيس الخزانين

أثار مدينة شبرا الخيمه

قصر محمد على باشا

بنى القصر على مراحل استمرت حوالى 13 عام ابتداء من عام 1808 م حتى عام 1821 م وقد اضيفت اليه سرايا الجبلايا عام 1836 م وهو عبارة عن مساحة مستطيلة ابعادها 76.5 متر × 88.5 متر ويتكون من طابق واحد ويفتح باواسط اضلاعه اربعة ابواب محورية يتقدم كل باب سقيفة ويشغل كل ركن من البناء حجرة تبرز من الواجهة كأنها برج ويتوسط البناء حوض تتوسطه نافورة تنخفض عن أرضية البناء .

أثار مدينة شبين القناطر

تل اليهودية

وهو من اهم التلال الاثرية ويقع في الجنوب الشرقى من مدينة شبين القناطر ومازال يحتفظ بالعديد من المميزات الاثرية المتباينة والتى تعود الى عصور تاريخية مختلفة وقد ادرك الهكسوس اهمية موقعة مما جعلهم يقيمون لهم حصنا او معسكر في هذا الموقع .

اثار عرب العليقات

اثار عرب العليقات

كشفت الحفائر عن وجود جبانة لليهود في هذه المنطقة وقد استمر استعمال تلك الجبانة خلال العهدين اليونانى والرومانى وهذه الجبانات صخرية منحوته .
















اثار مدينة تلا

يوجد مدينة تلا بعض الآثار القبطية القديمة مثل كنيستي القديس جرجس و العزراء و وقف دير البراموس بطوخ دلكة وتل البندرية الأثري التابعة للوحدة المحلية بزاوية بمم.

اثار مدينة الباجور

  • يوجد بها عدة مساجد-مثل مسجد الأربعين و مسجد سيدي صلاح الدين و مسجد سيدي شهاب الدين و مسجد سيدي مزروع و مسجد سيدي يونس و كل مسجد يحتوي على ضريح .
  • منطقة الكنز بسبك الضحاك و هي منطقة أثرية تحتوي على سرداب تحت الأرض و تسمى منطقة الكنز .

اثار مدينة اشمون

أما عن المناطق الأثرية بمدينة أشمون فيوجد بها جامع العمري فقط ولكن يتبع لمركز أشمون قرية ساقية أبو شعرة و التي تقع شمال شرق مركز أشمون و يحدها من الشرق فرع دمياط و من الجنوب قرية شنواى و من الغرب قرية سملاي و من الشمال قرية كفر الفرعونية و تبعد عن قرية سنتريس حوالى كيلومتر .

متحف دنشواى

يوجد بالقرية الخالدة التى أنطلقت منها أول صيحة ضد الاستعمار البريطانى عام 1906 ويضم العديد من الصور والوثائق التاريخية. 


أهم المزارات التاريخية بمحافظة دمياط

طابية عرابى

  • شيدت في القرن الثامن عشر وتبلغ مساحتها 122500 متر مربع .
  • وهي تمثل قلعة حربية قديمة من سلسلة التحصينات الحربية التي أقيمت لحماية مصر من الغزو البحري .
  • وتتكون من سور وأبراج للمراقبة والدفاع وبعض الحجرات التي كانت تستخدم مساكن للجنود ومخازن . وبها مسجد صغير .

بحيرة المنزلة

  • ويطلق عليها بحيرة المنزلة الآن أو بحيرة تانيس فيما مضى من الزمان وهي تلك البحيرة التي تصل الماضي بالحاضر وتطوي في أعماقها حقبات من تاريخ مصر حافلة بعجائب الدهر وغرائبه .
  • قبل القرن السادس الميلادي لم تكن البحيرة قد تكونت وكانت تلك المنطقة أراضي زراعية خصبة ترويها فروع النيل القديمة (البيلوزي - والتانيس - والمانديس ) .
  • وكلها كانت تصب في البحر المتوسط وتعرف آثار فتحاتها باسم البواغيز وبالقرب من هذه البواغيز كانت توجد مدن مصرية زاهرة لها شهرة خاصة .
  • هذه المنطقة كانت تشتهر بجمال طبيعتها وعصفت بها الطبيعة في حادث زلزال في القرن السادس الميلادي وكتب عليها الغرق واختفت جناتها وآثارها وتكونت بأرضها بحيرة مترامية الأطراف تطوي في أعماقها مدائن وحدائق .
  • وقد تخلف على وجهها عدد من الجزر المتناثرة والتلال الأثرية من أهمها :( تل الدهب - تل بوان - تل الشقافة وغيرها ). 



اثار مدينة رشيد

رشيد هى مدينة السحر والجمال . مدينة البحر والنيل ، مدينة أثرية من طراز خاص بها 12 مسجد أثرى و 22 منزل أثرى أنشئت فى العصر المملوكى والعثمانى وتحتل مدينة رشيد المرتبة الثانية بعد مدينة القاهرة من حيث كمية الأثار الاسلامية الموجودة بها .

قلعة قايتباى

تقع فى الجهة الشمالية من مدينة رشيد بمسافة سبعة كيلو مترات أنشئت فى عهد قايتباى سنة 901 وعثر بها على حجر رشيد الذى فك رموزه العالم الفرنسى شامبليون بعد دراسة دامت حوالى 23 عاما وحجر رشيد موجود الان بالمتحف البريطانى طبقاً لمعاهدة 1801 .

اثار مدينة ادفينا

يرجع اسم ادفينا الى قرية اسمها الاصلى اتفيين وينطقها العامة دفينا وكانت تابعة لمركز العطف ولما أنشئ مركز رشيد 1896 م الحقت بمركز رشيد لقربها منه وتم البدء فى انشاء القناطر عام 1949 وافتتحها مصطفى النحاس باشا رئيس وزرا مصر عام 1951 .

قصر الملك

القصر الاول بنى فى عهد الخديوى اسماعيل كمنتجع ترفيهى والثانى بنى فى عهد الملك فؤاد وتم بناؤهما على الطراز الايطالى الفريد وتم جلب الاعمدة الرخامية خصيصاً من ايطاليا واستخدمت الاحجار والاعمدة الجرانتية المصرية وبعض الكتل الأثرية الفرعونية المميزة وارضيات القصر مغطاة بالباركية الايطالى واستخدمت قطع من الرخام مختلفة الالوان منقوش عليها العمليات الحسابية لمعرفة مواعيد النوات والفيضان والامطار.

اثار مدينة دمنهور

دمنهور هي المدينة التى خلع عليها الفراعنة كثير من المعانى السامية فهى مدينة النور ومدينة النصر وفى العصر البطلمى كانت عاصمة مقاطعة اضافية تسمى ( بحدت ) ولكن الاقباط أعادوا اليها أسمها العربى ونطقوها ( تمنهور ) وكانت دمنهور قنطرة العرب حين تحطيم دولة الروم فى الاسكندرية عند الفتح الاسلامى لمصر وتتميز مدينة دمنهور بوجود مجموعة من الاثار الدينية سواء الاسلامية أو القبطية أو اليهودية . 


المناطق الاثريه

توجد بمحافظة الدقهلية مناطق أثرية عديدة تمثل حضارة طويلة من تاريخ مصر في مختلف العصور وقد جرت أعمال التنقيب والبحث عن الآثار بتلك المناطق.
فتوجد منطقة أثرية تبعد 8 كم شمال غرب مدينة السنبلاوين وتجمع بين منطقتين أثريتين متجاورتين هما: تل الربع وتل تمى الامديد وكان الأول يقع في الجهة الشمالية من الفرع المنديسى من فروع النيل والثاني من الجنوب منه.

تل الربع

هو أطلال مدينة منديس (كانت تمسى في العصور الوسطى تل المندر) وتسمى في أيام الفراعنة (وت) وكانت عاصمة لإقليم 16 من أقاليم الوجه البحري.
وقد عثر في هذا النيل على أحجار معابد من أيام رمسيس الثاني وابنه منقاع كما عثر أيضا على أسماء ملوك من الاسرات 21 ، 22 ، 26.
واهم ما فيها الآن اثر ضخم من قطعة واحدة من حجر الجرانيت أبعاده على جبانة أكباش المقدسة التي كانت تبعد هناك في الركن الشمالي الغربي من سور المدينة.

تل تمى الأمديد

سمى باليونانية (ثمويس) ويسمى أيضا تل ابن سلام وقد عثر فيه على آثار من عهود مختلفة لأن المدينة لعبت دوراً هاماً في جميع عصور التاريخ وبخاصة في العصر المتأخر هي وجارتها (منديس) التي كان منها ملوك الأسرة 21.

تل البلامون

وهو يقع في الشمال الغربي من شربين ويبعد عنها حوالي 8 كم وأمام قرية أبو جلال ، ومساحة هذا التل 158 فدان ويحيط به ارض خضراء حقول ، هذه المنطقة هي المقاطعة رقم 17 من مقاطعات وجه بحري في ذلك الوقت (عهد الرمامسه).
وكانت أيضا العاصمة وتسمى بالهيروغليفية (يا ابو - ان - امن) أي جزيرة المعبود آمون كما عبد أيضاً في هذه المنطقة المعبود (سا - ام - بحوت).
وتم العثور على عدد من الحفائر والآثار في هذه المنطقة منها قناعان من الذهب الخالص، ونشرت هذه الحفائر في حوليات مصلحة الآثار باللغة الإنجليزية، وتقع هذه المقاطعة (17) تحت أنقاض قرية تل البلامون وحلت عبارة آمون في العصور التاريخية محل عبارة حورس الإله المحلى.

تل بله

ويقع بالقرب من مدينة دكرنس وهو من أهم التلال الأثرية حيث له طابع خاص وهو مكان المدينة القديمة التي أطلق عليها دبلله. ثم حرفت إلى تباله وتبله وهى تقع على الترعة القديمة المساه (اتوينس) ولها شهرة في الزمن اليوناني والروماني هذا وقد أستخرج من هذا التل قطع أثرية هامة محفوظة حالياً في المتحف المصري.

تل المقدام

يقع في كفر المقدام التي تبعد 10 كم عن مدينة ميت غمر ولهذا التل أهمية كبيرة إذ تبلغ مساحته حوالي 120 فدان حيث يسمى في العصر اليوناني الروماني هيلوبولس هذا وتظهر به حالياً بعض بقايا من التماثيل والأحجار المنقوشة بكتابات هيروغليفية كما اكتشفت فيه بعض الأواني الفخارية والمسارج


يوجد بمحافظة الغربية مجموعة من الاثار الفرعونية الهامة وهي كما يلي :

  • قرية صالحجر
    (ساو - سايس ) مركز بسيون .. وكانت عاصمة مصر فى عهد الاسرة السادسة والعشرين .
  • قرية ابوصيربنا
    ( بو - أبوزير) مركز سمنود .. موطن الآلهة أوزوريس وعاصمة الاقليم التاسع من اقاليم مصر السفلى .
  • مدينة سمنود
    ( ثب - نثر ) كانت عاصمة لمصر فى الاسرة الثلاثين وموطن المؤرخ مانيتون .
  • قرية بهبيت الحجارة
    ( بر- حبيت ) مركز سمنود .. وكانت مقرعبادة الآلهة إيزيس. 

تعتبر محافظة بني سويف متحفاً تاريخياً لكل العصور تشمل العديد من كنوز مصر حيث يوجد بها ثاني أقدم هرم مدرج في العالم والذى بناه "الملك حونى" أخر ملوك الأسرة الثالثة وأتم بناءة أبنه "الملك سنفرو" أول ملوك الأسرة الرابعة وهو والد الملك خوفو باني الهرم الأكبر بالجيزة، كما تتنوع الآثار الفرعونية في المراكز والقرى ( أبو صير أهناسيا _ جبانة سدمنت الجبل _ دشاشة _ الحيبة _ المضل ) وتتوزع في أرجاء المحافظة الآثار القبطية من كنائس وأديرة ومنها دير الأنبابولا ودير القديس أنطونيوس في مركز ناصر وكنيسة السيدة العذراء بقرية بياض العرب شرق النيل ودير مارى جرجس بسدمنت الجبل ولقد عثر في المضل وهي قرية صغيرة في حضن الجبل الشرقي على الضفة الشرقية لنهر النيل تجاه مدينة بنى سويف على مقبرة صغيرة بها مومياء لطفلة صغيرة وجد تحت رأسها مخطوط كامل بالخط القبطي على جلد غزال واتضح من ترجمته أنه مزامير النبي داود وهو محفوظ بالمتحف القبطي حالياً ؛ وتتوزع الآثار الإسلامية في المحافظة حيث توجد مقبرة الأمير أحمد شديد بقرية سدس الأمراء ومقبرة مروان بن محمد في قرية أبو صير الملق ومسجد السيدة حورية في مدينة بنى سويف على بعد 18 كم وهو كهف ضخم في قلب الجبل بعمق حوالي 17 متر تتوزع الصواعد والهوابط من الآلباستر النقي في شكل خلاب وفي أرضية الكهف في الركن الشرقي منه يوجد مجري مائي ينخفض عن مستوي أرضية الكهف يعتقد أنه وسيلة تصريف المياه المتجمعة في الكهف. 


وظائف . كوم
وظائف فى مصر - وظائف فى السعودية , فرص عمل , وظائف فى الكويت , وظائف فى امريكا
تقدم لكم باب التوظيف الكامل لكم و لجميع الدول لسهولة الحصول على وظائفكم التي تتناسب مع شهادتكم يجب التسجيل وبعد التسجيل تسجيل سيرتك الذاتيه كامله كما موضع على الموقع
اليكم التفاصيل الكامله
http://www.wzayeef.com/


محمد اسماعيل الصيفى
01008230096





هناك 3 تعليقات:

  1. الله ينور عليك

    ردحذف
  2. افضل شركة غسيل خزانات بجدة
    هل ترغب فى الحصول على خدمات غسيل الخزانات فيمكنك الحصول عليها الآن من خلال افضل شركة غسيل خزانات بجدة شركة المنزل فهى شركة متخصصة بمجال غسيل الخزانات كما يمكنك الاستعانة بها ايضا للحصول على خدمات تنظيف خزانات بجدة, عزل خزانات بجدة
    تنظيف خزانات بجدة
    اتصل بنا : 0567871154
    http://elmnzel.com/cleaning-tanks-jeddah/

    ردحذف